الشباب السوري الهارب من العنف يستغل تطبيقات الهاتف
يمسك جهاد هاتفه الخلوي في يده، فبالنسبة للفتى السوري البالغ من العمر 15 سنة، والموجود في أوروبا منذ بضعة أسابيع، هذا الهاتف هو أحد أغلى مقتنياته. يوضح أنه يستخدم الواتساب والفيسبوك والفايبر ليتصل...
View Articleالأزمة السورية وأزمة اللاجئين السوريين بالأرقام
العنف، الفقدان، التهجير. بعد 5 سنوات من الأزمة السورية، تدمرت حياة الملايين من الأطفال والأسر بسبب النزاع العنيف. أعداد القتلى بالآلاف وأعداد الجرحى لا تُحصى. كما أُجبر الملايين على الفرار من...
View Articleفي أرض الدموع: حي تحول إلى مأوى
عادت ضاحية في مدينة حمص في سوريا لتتصدر عناوين الأخبار مرة أخرى، فقبل بضعة أسابيع، تم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في الوعر للسماح لوكالات الإغاثة بتوصيل المساعدات الإنسانية لمنطقة لم يتمكن أحد من...
View Articleنداء من أجل وقف المعاناة في سوريا
أصدرت قرابة ال- 120 من المنظمات الإنسانية ووكالات الأمم المتحدة نداءاً مشتركا اليوم ناشدت فيه الناس في جميع أنحاء العالم ضم أصواتهم إليها والدعوة إلى وضع حد للأزمة السورية والمعاناة التي يعيشها...
View Articleالهروب من الموت في الرقة
إن الهروب من القتال في الرقة يتضمن رحلات خطيرة من أجل الوصول الى بر الأمان. يجب أن يكون الأمهات والأباء والأطفال قادرين على أن يتفادوا القناصة والألغام الأرضية على طول الطريق، ومن ثم قضاء أسابيع وهم...
View Articleالأطفال النازحون من الرقّة يجدون الرعاية بعيداً عن الخوف والقلق
مع تصاعد حدّة المعارك في الرقّة، اضطر أكثر من 200 ألف شخص للفرار من منازلهم. ويشكّل الأطفال نصف عددهم. يغامر هؤلاء النازحون بكل شيء فقط لأجل الوصول إلى برِّ الأمان. يعبر العديد منهم طرقاً مليئة...
View Articleأطفال مخيّم الزعتري للاجئين في الأردن – خمس سنوات متواصلة
“قدمت من سوريا وأنا فتاة صغيرة، في الحادية عشر من العمر، وكانت الألعاب هي كل ما يشغل فكري، والآن كبرت”، تقول أميمة -البالغة من العمر 16 سنة- وهي تسترجع الوقت الذي قضته في مخيم الزعتري، وهو ثلث حياتها...
View Article«صالون شريفة»
تستقبلك بعينيها الواسعتين الخضراوين ووجهها المبتسم المزيّن بالحياء أكثر منه بالتبرّج. شريفة، 17 عاماً، لجأت وعائلتها إلى لبنان منذ 3 سنوات ونيف هرباً من الحرب في منطقتها «القامشلي» في سوريا حيث كانت...
View Article«سِوار من الخرز»
ضرار، 15 عاماً، في قلبه كما في عقله طفولةٌ دائمة لن تفارقه مهما تقدّم في السنّ، “أنا أحبّ اللعب كثيراً! آتي الى هذه الغرفة لأفرّغ طاقاتي؛ أركض، أقفز، ألعب مع رفاقي، وحين أكون غاضباً أركل كيس الملاكمة...
View Articleقف! حاجز
كان نهاراً غير اعتيادي لقاطني مخّيم برج البراجنة للاجئين الفلسطييين، وإن صح التعبير: للاجئين الفلسطنيين والسوريين على السواء، إذ أصبح نصف عدد سكّانه من النازحين السوريين الذين هربوا من الحرب الدائرة في...
View Article
More Pages to Explore .....